|

حان الآن موعد العصر الذهبي للبلطجة الدينية في مصر سلفي واخواني، أم المسجل خطر!

حان الآن موعد العصر الذهبي للبلطجة الدينية في مصر سلفي، اخواني، علاوة علي المسجل خطر !
صورة أرشيفية من فيلم دكان شحاته
حان الآن موعد العصر الذهبي للبلطجة الدينية في مصر ..

السلفي والإخواني، يغلبا المسجل خطر .. حتي المبتدئ في الجريمة ، الكل يشترك حاليا في حملة قهر الشعب المصري واهدار كرامته وحقوقه القانونية والانسانية :

البلطجة الاخوانية :



الواقعة الأولي:

واقعة تعذيب المحامي أسامة كمال محمد أحمد:
"محامى تعذيب الإخوان " : تعرضت للتعذيب بالكهرباء فى أماكن حساسة والضرب والإهانات لأعتقادهم أنى "ضابط أمن دولة" .. و"حازم منصور "و"محمد البلتاجى "صعقانى بالكهرباء و داس على وجهى بالحذاء..

روى أسامة كمال محمد أحمد المحامى، واقعة تفاصيل تعذيبه التى تعرض لها من جانب قيادات جماعة الإخوان المسلمين، الدكتور حازم فاروق منصور، نائب حزب الحرية والعدالة، عن قسم الساحل والدكتور محمد البلتاجى وصفوت حجازى ومحسن راضى، عضو مجلس شعب وشخص يدعى أبو غزالة إلى جانب صاحب شركة سفير للسياحة.

ولآن الموضوع طويل وعريض يمكنك مراجعته من هذا الرابط


الواقعة الثانية:

اعتدى عدد من الاخوان أمام مجلس الدولة والمؤيدين لقرار الدكتور محمد مرسى رئيس الجمهورية بعودة عمل مجلس الشعب، بالضرب على النائب حمدى الفخرانى لانه رافع قضية ضد عودة البرلمان.، ومزقوا ملابسه أمام المجلس، وذلك عقب خروجه بعد انتهاء نظر جلسات الطعون على قرار عودة المجلس.

يذكر أن عضو مجلس الشعب "حمدي الفخراني" تابع فى تصريحات صحفية :"أنه أصيب بجروح ومُزقت ملابسه بالكامل، وأنه رأى الموت بعينه، لولا تدخل رجال الشرطة المسئولة عن تأمين جلسات اليوم، وإدخاله إلى مجلس الدولة مرة أخرى." ، وعلى الفور قام الفخراني بتحرير محضر لدى قوة الشرطة المسئولة عن تأمين مجلس الدولة، وجه فيه الاتهام بالتعدي عليه إلى أنصار دكتور محمد مرسى، من حزب الحرية والعدالة والإخوان المسلمين.

حمدي الفخراني هو من تصدي لبيع شركات "عمر افندي" وهو من تصدي لاسترداد ارض "مدينتي" من هشام طلعت مصطفى.
ما حدث من شباب الإخوان مع حمدى الفخرانى يُثبِت أن دولة الاخوان ليست الا دولة البلطجة والقمع والقهر .

الاخوان المسلمين يحاربون كل من يتصدي لهم ولا يفرقون بين الشرفاء وغير الشرفاء .. فجميع المعارضين في عيونهم أعدائهم وأعداء الله وينعتوهم بلقب "فلول" او تبع مبارك ولكن في المستقبل عندما تنتهي حدوتة الفلول سينعتوا الشرفاء زورا بألفاظ دينية أفظع لينفروا المجتمع منهم وتصفي لهم فقط الصدور.


واقعة بلطجة متزامنة :


تم الإعتداء أيضا من قبل أعضاء منتمين لجماعة الأخوان المسلمين اليوم أمام محكمة القضاء الإداري وفى ميدان التحرير وفي اماكن متفرقة على عدد من السياسيين والحقوقيين مثل الناشط الحقوقي نجاد البرعى وعلي المرشح الرئاسي السابق ابو العز الحريري وعاطف المغاورى والمستشار كمال السلامونى على خلفيه رفضهم قرار رئيس الجمهورية الدكتور محمد مرسى رقم 11 لسنه 2012 والخاص بعودة البرلمان.

يذكر أن المحامى نجاد البرعى كان يمارس عملة في أحدى القضايا بمجلس الدولة وحال خروجه من المحكمة تعرض للاعتداء البدني وقذفه بزجاجات المياه فضلا عن الهتاف ضده في سابقة لم تجريء اى مؤسسة أمنية أو تنفيذية بالدولة في عهد الرئيس المخلوع على ارتكاب مثل تلك الجرائم .

وقد صرح سعيد عبد الحافظ الناشط الحقوقي ورئيس المؤسسة أن نجاد البرعى وعلى مدار 20 عاما تزاملنا سويا واعلم جيدا انه دفع ثمن دفاعه عن الأخوان المسلمين وتيارات الإسلام السياسي بمختلف طوائفه إبان فترة التسعينات .

 مؤكدا أن هذه سابقة تبدأ بأن الحزب الوطني الذي كان يمثل حزب الدولة أيام الرئيس المخلوع يعود من جديد في صورة دولة الحزب أو دولة الجماعة التي ستعتمد أسلوب جديد في التعامل مع النشطاء الحقوقيين مؤكدا "نحن ماضون في كشف عورات والأساليب غير الديمقراطية التي يرتكبها أعضاء الجماعة بحق الحقوق المدنية والدولة الحديثة في مصر ".



أقتباس من مقالة الأستاذ وائل السمرى:
أمن دولة الإخوان

أعتذر لكل من يريدنى أن أطبطب على مشاعره وأن أخدعه بتوافق زائف لم يقدم الإخوان أى دليل على وجوده حتى الآن، وأتعجب ممن يطالبنا بأن نتغاضى عن ممارسات الإخوان وأفعالها لمجرد أنهم تعهدوا ووعدوا واعتذروا، رغم أننا اعتدنا من الجماعة على أكل الوعود والحنث باليمين.

بداية أعترف بالتهمة الجديدة الجاهزة التى يلصقها الإخوان الآن بكل مهاجميهم مستغلين شوق الناس للاستقرار ومدعين أن كل من ينتقد تصرفات الجماعة «متربص»، وأؤكد أننى سأظل متربصا بالإخوان وأفعالها عملا بقول رسول الله «لا يلدغ مؤمن من جحر مرتين» فما بالنا وقد لدغنا من حجر الإخوان مرات ومرات.

ولأنى متربص بما فيه الكفاية أود هنا أن أنبه إلى أن جماعة الإخوان وأجهزتها المختلفة تعيد إنتاج جهاز أمن الدولة وأساليبه المقيتة سواء فى الترويج للحاكم أو تشويه منافسيه، وقد شهدنا فى اليومين الماضيين طرائق جديدة للحرب النفسية يقودها جهاز إعلام الجماعة الذى يستغل حالة التعاطف الطارئة مع مرسى ولهفة الناس للاستقرار، بعمل دعاية إيجابية «زائفة» لمرسى ودعاية سلبية «زائفة» أيضا لمهاجميه، فقد ألهانا جهاز أمن دولة الجماعة فى اليومين الماضيين بصور اجتماعات مرسى وكأنه «أول واحد عمل اجتماعات» كما شغلنا بأمر إصرار مرسى على أداء صلاة الفجر وكأنه «أول واحد بيصلى» وسرب أتابعه نبأ «توبيخه» لضباط الحرس الجمهورى الذين يباشرون عملهم بحماية الرئيس الجديد لأنهم يجعلون الجنود يقفون «فى الشمس» لحماية الرئيس وكأنه من المفروض أن يبقى الرئيس بلا حماية، بل وصل التضليل إلى اعتبار مكاسب قناة السويس من السفن التى عبرت خلالها فى يوم إعلان نبأ فوز مرسى من إنجازات الرئيس الجديد، برغم أن هذه السفن أبحرت من بلادها منذ شهور وكانت ستمر سواء فاز شفيق أم فاز مرسى.

نوع آخر من الأخبار والتى أسميها الأخبار الدفاعية، روجها الإخوان على مدار اليومين الماضيين، فمثلا حينما انتشر خبر وجود أشخاص ملتحين يضايقون البنات غير المحجبات روج الإخوان لفكرة أن هؤلاء الملتحين «أمن دولة» دون أن يأتوا لنا بدليل واحد على صدق كلامهم، بل بالغ البعض بادعاء أنهم بالفعل قبضوا على أشخاص واكتشفوا أنهم «أمناء شرطة» دون دليل واحد على هذا الكلام سوى تويتة كتبها أحد الشباب المسيحيين، وإن كنت لا أشكك فيما قاله ولكنى أستنكر ترديد الناس لما كتبه دون دليل، كما أستنكر على الإخوان نشرهم لهذه «التويتة» وإغفالهم أن هذا الشاب المسيحى نفسه قال فى إحدى تويتاته إنه كما يوجد أمن دولة يضايقون البنات فيوجد أيضا ملتحون حقيقيون يضايقونهم، وكأنه من المفروض أن نضيف إلى شماعات الخيبة شماعة جديدة، فبعد «الطرف الثالث والأيادى الأجنبية والأصابع الخارجية والقلائل المندسة» نشاهد الآن وبنجاح ساحق فيلم «أمن الدولة الملتحى»!!


الواقعة الثالثة:

واقعة إعتداء  ابني الرئيس محمد مرسي - كان رئيس حزب الحرية والعدالة وقتها - على ضابط شرطة بالضرب المبرح، أثناء قيامه بأداء عمله بميدان سفنكس بمدينة الزقازيق.

البداية عندما تلقى اللواء محمد ناصر العنترى، مساعد الوزير، إخطاراً من العميد عصام عامر، مأمور قسم أول الزقازيق، بالواقعة، وتحرر المحضر رقم 9899 جنح القسم لسنة 2011، والذى تضمن أنه أثناء استقلال النقيب محمد فؤاد ضابط بوحدة مرور الشرقية سيارة الونش وبجواره العسكرى سيد السباعى بميدان سنفنكس بمدينة الزقازيق لتنظيم العملية المرورية مساءً، فؤجى بشخصين يستقلان السيارة رقم "873س,ط,ص" وقام أحدهما بسب العسكرى قائلا له، "امشى عدل يا حمار"، فنزل الضابط من الونش وقام بمعاتبتهما فنزل الشخصان من السيارة وقالا للضابط، "إحنا نقصد العسكرى"، فقال لهما الضابط، "وليه بتسب العسكرى؟"، فنشبت مشادة كلامية قام على إثرها ابنا الدكتور مرسى بجذب الضابط من ملابسه وقالا له، "أنت مش عارف إحنا أولاد مين؟"، وقاما بالاعتداء على الضابط، فقام الأهالى بالاعتداء عليهما بالضرب المبرح.


أكد شهود العيان أن الضابط نفسه هو الذى قام بإنقاذ الطبيب وشقيقه من أيدى الأهالى، وقام بدفعهما داخل الونش وطلب من العسكرى أن يذهب بهما إلى وحدة المرور المجاورة لمبنى المحافظة حتى يتم إنقاذهما من أيدى الأهالى، وبعدها استقل الضابط تاكسى ولحق بهما إلى وحدة المرور، فى حين تجمهر أكثر من 200 شخص أمام وحدة المرور للتضامن مع الضابط، وهددوا بحرق الوحدة فى حالة عدم حضور الشرطة وتطبيق القانون، محاولين الاعتداء على الدكتور محمد مرسى حال حضوره لوحدة المرور.

فقام رجال الشرطة بالسيطرة على الموقف ومنع الأهالى من الاعتداء على الدكتور محمد مرسى وقاموا باصطحاب ابنى الدكتور مرسى لقسم أول الزقازيق لتحرير محضر بالواقعة.

فى حين نظم العشرات من الأهالى وشهود الواقعة وقفة أمام قسم أول الزقازيق للتضامن مع الضابط.

حدث بعد ذلك أن الضابط تعرض لعمليات ضغط من كبار القيادات الأمنية بمديرية أمن الشرقية التى حضرت للقسم بعد علمها بالواقعة للضغط على الضابط للتنازل والتصالح، إلا أنه رفض وطالب بالتمسك بحقه، ولم ينصرف الأهالى من أمام القسم وظلوا حتى الساعة الرابعة من صباح اليوم أمام القسم متضامنين مع الضابط الذى صمم أن يأخذ حقه بالقانون، خاصة بعد أن أقر ابنا الدكتور مرسى فى المحضر أن الضابط نفسه هو الذى أنقذهما من أيدى الأهالى، وتم تحرير محضر بالواقعة يحمل الرقم 9899 جنح قسم أول الزقازيق.

وتم حجز الطبيب وشقيقه بالقسم لحين عرضهما على النيابة فى صباح اليوم، السبت، لمباشرة التحقيق بإشراف المستشار طارق أبوزيد المحامى العام الأول لنيابات جنوب الشرقية.

وكشف مسئولون فى حزب الحرية والعدالة وجماعة الإخوان بالشرقية، أن الضابط "سب الدين" فى الشارع، وأن ابنى مرسى لم يتعرضا للضابط من تلقاء نفسيهما ونفيا ما جاء فى محضر الضابط.


الواقعة الرابعة:

واقعة جديدة من مسلسل الاعتداء على رجال الشرطة عقب ثورة يناير ؛ والتي تؤكد أن الثورة لم تعود على مصر سوى بشهداء لم يؤخذ حقوقهم ؛ وقيادات مازلت مستمرة في مناصبها وسياساتها القمعية ولكن قمع اليوم ضد رجال الشرطة وليس الخارجين عن القانون..

 فمنذ عدة شهور كان نجلى رئيس الجمهورية الحالي قد اعتدوا على ضابط الشرطة ......  واليوم جاء الدور على أبن شقيقته " على حد زعم المتهم نفسه " ومعه نجل أستاذ جامعي وقيادي بجماعة الأخوان المسلمين وأثنين آخرين بالاعتداء بالسب والضرب على ضابط مرور ومخبر رافضا إظهار هويته .

 محضر 4453 بلبيس الشرقية:
كمين شرطة عادي، يطلب  رخص القيادة وبطاقات الهوية من أفراد سيارة ملاكي ... ينزل أحد الشباب الثلاثة "عمرو السيد عبد النور" ( مهندس عمره 25 سنة ) من السيارة يدعي انه ضابط قوات مسلحة ورفض إبراز تحقيق الشخصية وتعدي علي أفراد الكمين بالسب والضرب وعلي رئيس الكمين نفسه وهو رائد شرطة محمود محمود كمال الضابط بإدارة البحث بمديرية أمن الشرقية . وقام على إثر ذلك بالصياح قائلا " أنتو متعرفوش أنا مين ؛ أنا خالي الدكتور محمد مرسى رئيس الجمهورية ؛ وأنا هعرفكوا أزاي توقفوني بعد كدا " فقام الضابط " كمال " بالتحفظ عليه لحين العرض على رؤسائه .وأقسم هذا الشاب انه يلبس أفراد الكمين جلاليب ويقعدهم في البيت .

اقتاد أفراد الكمين هذا الشاب الي قسم الشرطة .. وهنا إنقلبت الدنيا علي رأس رائد الشرطة .
قامت كل قياداته بالضغط عليه لتمزيق المحضر أو عمل صلح من العميد أحمد زغلول مأمور مركز بلبيس  الي اللواء محمد العنترى مدير أمن الشرقية بناءا علي اتصال تليفوني من الإخواني ( أحمد فهمي رئيس مجلس الشوري ) وهددوا رائد الشرطة بمستقبله ما لم يوقع علي محضر الصلح مع هذا الشاب الذي تبين انه بالفعل ابن احد قيادات الإخوان المسلمين...

وبعدها فوجئ مرة أخرى بمدير الأمن يعاود الاتصال به مرة أخرى ويطلب التحدث مع " المتهم " وبعد الاتصال قام " المتهم " بتمزيق ملابسه وإدعاء أن الضابط قام بالاعتداء عليه . وهو الأمر الذي أدى إلى التزامه بموقفه وعزمه على الاستمرار في أجراءته القانونية وقام بتحرير المحضر رقم"  4453"  إداري مركز بلبيس . وقام بإخطار النيابة العامة لتتولى التحقيق . وحاول 3 ضباط من زملاء الضابط كانوا بنفس الخدمة إبداء رغبتهم في التوجه للنيابة لعرض أقوالهم الإ أن العميد " أحمد زغلول " رفض ذلك .

أحمد فهمي رئيس مجلس الشوري قد أقسم علي أنه يحترم الدستور والقانون قبل تولي منصب رئاسة مجليس الشوري ولكنه من جماعة الإخوان التي لا تحترم قسم أوعهد لها كما نري علنا علي الساحة المصرية الآن .

و قال الضابط إن مدير الأمن قام بالاتصال بوالده لواء شرطة وجعله يحضر فى ساعات متأخرة، وطلب من والده الضغط عليه  ليتنازل حيث إن المشكو فى حقه والده قيادى بجماعة الإخوان والحزب.

ولمن لا يعلم فإن العمارة التي تتواجد بها شقة رئيس الجمهورية بالزقازيق ملك لوالد المتهم الثاني ونجل الأستاذ الجامعي " عبد الله عبد المجيد " والقيادي بجماعة الأخوان المسلمين؛ واذداد الضغوط علي الظابط  بعد قيام شخصية سيادية لها ثقل بالدولة " ولم يفصح عن أسمها ولكن هناك تأكيدات من أنه شخصية تابعة لمؤسسة الرئاسة " بالاتصال بقيادات مديرية أمن الشرقية بنفسه طالبا منهم سرعة الانتهاء من تلك المشكلة . 

الرائد " محمود كمال " أكد أن المتهم أعتمد على خاله " رئيس الجمهورية وقام بتهديدنا بنقلنا من عملنا والاعتداء علينا بالسب وصفع مخبر على وجهة

أضاف الضابط أن مديرية أمن الشرقية تمارس نفس سياسة الحزب الوطنى، حيث استغرب من ضغطهم عليه وعدم مساندتهم له فى تمسكه بحقه، خاصة أن المشكو فى حقه قام بالتعدى عليه وسبه وهو يمثل وزارة الداخلية. وكيف يطالب مع زملائه بحفظ الأمن وضبط الخارجين عليه فى ظل تعرضهم المستمر للسب والإهانات لمجرد أنهم ضباط شرطة دون مراعاة أنهم بشر قبل كل شىء. و ناشد الضابط وزير الداخلية والنائب العام بالتحقيق فى الواقعة شخصيا وخاصة أنه معه صور للواقعة التى تثبت التعدى عليه أثناء قيامه بممارسة عمله ومحاسبته، وتوقيع أقصى العقوبة عليه لو ثبت إدانته. و أكد أنه لن يتنازل عن حقه حتى لو تم تهديده بالفصل من عمله فهذا أشرف له من أن يظل بالعمل فى وزارة تهدر حقوق أبنائها وتطبق نظام الحزب الوطنى فى الضغوط عليهم، للتنازل عن حقوقهم وخاصة بعد الثورة العظيمة التى أتاحت لكل مواطن على الأرض المصرية فى أن يتمسك بحقه بالقانون.



الواقعة الخامسة:

الإخوان يعتدون على نشطاء بسبب بيان «مقاطعون».. ويتهموهم بالتحريض ضد الجماعة

فوجئ الناشطان السياسيان السيد يوسف وشريف خطاب، وأعضاء حركة "مقاطعون" بمدينة دمنهور، بقيام عدد من أعضاء جماعة الإخوان المسلمين بالتعدي عليهم، أثناء قيامهم بتوزيع بيان يحمل عنوان "تسقط الانتخابات التي تأتي على حساب دم الشهداء"، وذلك عقب صلاة الجمعة، وقاموا سحب كافة البيانات منهم لمنع توزيعها، معتبرين أنها بيانات تحرض الشارع ضد الإخوان.

واستنكر أعضاء "مقاطعون"، في البيان الذي تم توزيعه، أحكام البراءة للضباط الذين اشتركوا في قتل الثوار وأوضحوا اعتراضهم على موقف جماعة الإخوان المسلمين في عدم سحب مرشحهم في الانتخابات الرئاسية وكذا موقفهم من عدم تشكيل مجلس رئاسي مدني معتبرين ذلك "خيانة للثورة"، ومؤكدين أيضا أن الإخوان استغلوا أحكام البراءة للدعاية لمرشحهم وتحقيق مطمع سياسي فضلا عن وقوف الإخوان بجانب المجلس العسكري الذى يحمى النظام القديم.

الواقعة السادسة :

كتائب الإخوان الإلكترونية تعد قائمه لتشويه صوره المعارضه والصحافه الغير إخوانية والصحفيين والاعلاميين بعد حملة تشويه حمدين صباحي


--==========--

بلطجة جماعات السلفية والجماعات الاسلامية



بلطجة جماعات السلفية والجماعات الاسلامية


 مؤخرا .. خرج علينا من يسمون أنفسهم "بجماعة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر" ليتبلطجوا علي المواطنين ويقتلوا خيرة الشباب من هنا وهناك .. وكأن المواطن المصري ينقصه  انفلات جماعات دينية فوق الانفلات أمني ...

الواقعة الأولي عن شابا كل جريمته أنه وقف مع خطيبته .. شاهدوه بأم أعينهم التي " تندب فيها رصاصة " وتغاضوا وقد يكونون " أصيبوا بالعمي " أمام فاحشة إرتكبها الشيخ علي ونيس . فالخطيئة تكون أكبر والجريمة تحتاج عقاب أشد إذا جاءت من أهل الدين .. فيا أهل الدين ماذا تركتم للعصاه .

السطور الماضية قد تبرهن علي كارثة مشينة لكل من هو يدعي " الأسلمة " من يكفر الناس بدون وجه حق بدون أن يعي أمور الدين بالشكل الأمثل ، فالدين ضد الجهل وضد العنصرية وضد قتل النفس التي حرم الله قتلها إلا بالحق .. فما أصعب أن يكون اللذين طغوا في البلاد هم – للأسف - أهل الدين .

الواقعة الأولي ...

تقول أوراق المحضر الإدارى رقم 5794لسنة2012 قسم شرطة طوخ إنه فى السابعة والنصف مساء يوم السادس من يونيه وأثناء قيام دورية تأمين الطرق والمنافذ بقيادة النقيب أحمد بهاء الدين 27 سنة بالمرور على طريق مصر اسكندرية الزراعى بعد مول العابد بـ300 متر فى اتجاه القاهرة وجد سيارة ة ماهر محمد نصر فشاهد على ونيس وهو يرتدى جلباباً أبيض وغطاء رأس فى وضع مخل مع فتاة ترتدى جلباباً أبيض فى عربية هيونداى تحمل رقم5412 متوقفة على جانب الطريق فى مكان مظلم فوقفت سيارة الدورية ونزل منها أمين شرط حيث كانا يحضنان بعضهما البعض داخل السيارة ويتبادلان القبلات فقام أمين الشرطة ماهر بالنقر على زجاج السيارة ففوجئ بنزول على ونيس من السيارة وهو يقول له أنا على ونيس عضو مجلس الشعب وقام بسب الامين ماهر بأبيه وضربه فى صدره.
عندها تدخل الضابط أحمد بهاء الدين ونزل مع القوة المرافقة وسأل على ونيس عن الفتاة الموجودة معه فقال إنها خطيبته، وإنها كانت فى حالة إغماء وحاول إفاقتها، وقال ان اسمها هو «نسرين محمد أحمد ياسين».
وأنتتهى الأمر بأن النيابة تتهم الفتاة بتزوير اسمها وعدم حمل بطاقة وفعل فاضح فى الطريق العام وتحبسها 4 أيام.. والنائب يحتمى بحصانة مجلس الشعب ومازالت التحقيق وفى سياق أخر فقد  أطلق سائقو ميكروباص بنها - القاهرة اسم «محطة الشيخ على ونيس» على مكان ضبطه .


الواقعة  الثانية ..

 مقتل الشاب أحمد حسين عيد (20 سنة) الطالب بكلية الهندسة، الذي لقي مصرعه على يد 3 ملتحين، اعترضوا طريقه وهو يسير مع خطيبته.
تبدء القصة كما يروية هيئة الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر  أن ثلاثة من أعضائها، أثناء تفقدهم لأحد شوارع المحافظة، شاهد المجني عليه، برفقة فتاة، فاقتربوا منهما، وسألوا عن سبب التواجد في الشارع في ساعة متأخرة من الليل، فأبلغهم الشاب أنها خطيبته، وأشار إلى " دِبلة "  لا تُغني ولا تُثمن من جوع  في يده اليُمنى.
وأستكمل ،أن أعضاء الهيئة لم يقتنعوا بالدبلة، وأخرج أحدهم عصا خفيفة من جيبه، وضرب الشاب بشكل هادئ حتى لا يُكرر الأمر مرة أخرى، لكن الشاب تعدى عليه بالسُباب، وحاول ضربه، فلم تجد مجموعة الأمر بالمعروف والنهي عن المُنكر، سوى إخراج سكين بحوزة أحدهم، كانت مُعدة للدفاع عن النفس، وضب الشاب في قدمه، ثم غادروا المكان.

هذة هى الواقعة من جانب الجانى أما على الطرف الأخر ،قال أهل القتيل إن شهود عيان أكدوا أن جماعة تطلق على نفسها «جماعة الأمر بالمعروف»، ارتكبت الجريمة بالقرب من موقف السويس الرئيسى فى بورتوفيق، وإن الشاب طالب فى الفرقة الثالثة بكلية الهندسة، وكان برفقة خطيبته وقت الحادث، وأن 3 ملتحين يرتدون جلابيب بيضاء قصيرة، قاموا بنهر الفتاة بسبب وقوفها معه فى الثالثة فجراً، وعندما حاول الشاب التدخل، وإخبارهم بأنها خطيبته، نزل أحدهم من دراجة بخارية كانوا يستقلونها وقام بطعنه بـ«سيف» فى قدمه اليمنى مما تسبب فى قطع شريانه، وفروا هاربين

وقالت خطيبته، إنها استغاثت بالمارة، الذين اعتقدوا أنها مشاجرة، وسرعان ما اكتشفوا أنها جماعة تطلق على نفسها «الأمر بالمعروف»، وكانوا يقومون بنهر المواطنين منذ أيام، وأنها اتصلت بشرطة النجدة، وجاءت سيارة الإسعاف، ونقلت المجنى عليه إلى مستشفى السويس، ومنه إلى مستشفى جامعة قناة السويس فى الإسماعيلية، لفظ أنفاسه بسبب حدوث نزيف حاد .


الواقعة الثالثة:

الإعتداء الدموي علي شباب مصري في سن الطفولة داخل صالة بلياردو بفيصل بالأسلحة النارية

الحادثة وقعت بسبب براءة أطفال كانوا يلعبون البلياردو، فجاءهم 3 أشخاص  ثلاثة ملتحين يقولون لهم «هذه فحشاء، هذا لهو عن ذكر الله، اتركوا اللعب، وتوجهوا للمسجد والصلاة أفضل لكم، ما تفعلونه حرام»، ونهروهم عن اللعب، وهنا نطق طفل يبلغ 11 سنة، قائلا لهم «إنتو مالكم»، ولم يمض 10 دقائق حتى جلب الملتحون الثلاثة نحو 15 آخرين، ومعهم أسلحة نارية حية وخرطوش وفتحوا النار على الأطفال فأصابوا عددا منهم بالرصاص ورش الخرطوش.

المجنى عليه حازم أصيب بطلق نارى فى الرأس وآخر فى ساقه، لكن العناية الإلهية أنقذته من الموت، بينما أصيب آخر اسمه أحمد متولى بطلق نارى فى ذراعه، ويتلقى علاجه فى مستشفى قصر العينى ويعانى حالة نزيف شديد ومهدد ببتر ذراعه، بينما أصيب طفل آخر برصاصة فى ساقه، وأضاف حازم: «إن ما حدث لا علاقة له بدين الإسلام لأنهم لم يدعوا بالحسنى، ولم أتخيل عندما أسقط تحت أقدام واحد فيهم أن يستمر فى ضربى فى عينى برجله، ثم ينهال 3 شباب علىّ ركلا بالأقدام وضربا بأيديهم»، بينما تساءل فؤاد شقيقه بصوت مختنق «هل أنا لست مسلما؟»، أين كان هؤلاء ولماذا لا يطعمون الفقراء ويحفظون القرآن ويحدون من جرائم السرقة والاغتصاب، بدلا من إطلاق النيران على الأطفال، لأنهم يلعبون البلياردو فى الشارع؟.


الواقعة  الرابعة..

القبض علي نائبين من حزب النور السلفي بتهمة الإتجار بالسولار المدعوم ..

كشف عاطف سعد، رئيس الإدارة المركزية لشئون مكتب وزير التموين، أن الوزارة أحالت نائبين فى مجلس الشعب المنحل عن حزب النور السلفى، للنيابة، بتهمة المتاجرة فى البنزين والسولار المدعم بمحافظة البحيرة، هما محمد حافظ النعمانى وحامد خليل الطحان، واعترف الطحان بحصول محطة وقود تمتلكها أسرته على كميات وقود بالمخالفة للقواعد المتبعة فى المجال، ولكنه أنكر بيعها فى السوق السوداء. كما أحالت «التموين» للنيابة قضية حصول شركة «إمارات مصر» على كميات كبيرة من المواد البترولية المدعمة من الهيئة العامة للبترول تفوق استهلاكها والسعات التخزينية للمحطات المملوكة لها دون سند قانونى.

ونشرت «الوطن» الشهر الماضى نقلاً عن الدكتور جودة عبدالخالق وزير التموين والتجارة الداخلية أن نواباً بالمجلس المنحل تاجروا فى الوقود المدعم.

وكشفت مذكرة رسمية أرسلتها وزارة التموين لـ«الوطن» أن محمد حافظ النعمانى عضو مجلس الشعب السابق عن حزب النور حصل على 44٫8 مليون لتر سولار و2٫2 مليون لتر بنزين 80، فيما حصل حامد خليل الطحان عضو مجلس شعب سابق عن الحزب على 9٫5 مليون لتر سولار و1٫6 مليون لتر بنزين 80.

وقالت الوزارة إن لديها شكوكاً قوية بأن هذه الكميات تم بيعها فى السوق السوداء، وبالتالى أحالت الموضوع للنيابة العامة التى تحقق فى القضية التى حملت رقم 5646 جنح قسم ثانٍ طنطا لسنة 2012، وستقوم النيابة بسؤال أعضاء لجنة الفحص وضباط مباحث تموين الغربية تمهيداً لاستدعاء عضوى مجلس الشعب السابقين وسؤالهما فيما نسب إليهما.

وقال حامد الطحان إنه كان يمتلك توكيلاً لـ«شركة إمارات مصر»، وبعد انتخابه عضواً بمجلس الشعب تنازل عنه لشقيقه ويدعى محمد الطحان، وقال «إن شقيقه لديه محطات بنزين تتعامل مع شركة موبيل، ونظراً للأزمة التى شهدتها مصر بسبب اختفاء البنزين والسولار اضطر إلى استخدام توكيل شركة إمارات مصر من البنزين والسولار لدعم محطته التى تعمل بتوكيل آخر »، واعترف بمخالفة هذا الإجراء للقواعد المتبعة بالمجال، ولكنه أنكر بيع هذه الكميات فى السوق السوداء أو المتاجرة بها كما يدعى الوزير.

بسم الله الرحمن الرحيم
وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ قَالُواْ إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ (11) أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَـكِن لاَّ يَشْعُرُونَ (12) وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُواْ كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُواْ أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاء أَلا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاء وَلَـكِن لاَّ يَعْلَمُونَ (13)
صدق الله العظيــم

هل أعجبك هذا؟

رابط html مباشر:



التعليقات:

تعليقات (فيس بوك)
0 تعليقات (أنا قبطي)

0 التعليقات :



الأرشيف الأسبوعي

مواقع النشر الإجتماعية:

تابع الأخبار عبر البريد الإلكتروني







إعلانات ومواقع صديقة:


إحداثيات أناقبطي..

التعليقات الأخيرة

أحدث الإضافات